عذرا قصيدة للشاعر عبد السلام

هزي اليك بقلب لظاه دمي
وامعني فيه لطفا واكرم
اما زال وحي الهوى يهاتفني؟
ويشدوفي تنهد المترنم
فرفقا بالنوى له في الجوى
لوعة وطود انين من الم
اي عشق هذا الذي راودني
عن وقار الاربعين المحتشم
أأعشق حبك فلم اذق مثله ام
عشق مابعد الصبا باطعم
ان كنت في هذا الدرب بادئة
فاحملي متاع الانات واحزم
كانت لنا في وجده منازلا
شاهقات اضحت جل المعالم
نخير صار فيها من عثث
فظلما تهاوت على ادم
فلا واش لها بعد غدرا ساكنا
ولا بان لها نجا من ندم
وعدوت لروض الوذ به
كظبية فزعى من محتم
فكم رحت في نفسي الملمها
حين خرت بقايا من قمم
وغادرت جراحاتي التي ان مست
ناحت لها مآذن السقم
فعذرا ان لم اكن لك قيسا
ورد السؤال ليس من شيمي
فلارياض بعد اليوم تاوي
ولاتقوى على فزع قدمي
فهيهات لقيدي ان اعود له
اسير وانحر فيه معصمي







عبد السلام من دواعي فخري وسروري ان تتراقص كلماتي في باحات مجلتك الرائعة على عزف الحان ابداعاتك فيها وجميل نتاج الاصدقاء ..فلا يسعني الا ان اقدم خالص الشكر لك بفيض من حبي واحترامي لسيدة اربكت كل العقول ووصلت همسات كلماتها كل القلوب ..
ك ك حلو كلامك ورومنسي لساني عاجز عن الكلام لانو فوق ما بتتصور رائع جدا ووصفك اروع يا شاعرنا الكبير يلي كلك إحساس نقي وراقي وكبارلي كلامك بهز كل رعشه وبينبض في الكيان الحي
وإنشالللللله بتحيييينا بعد وبعد بكلامك الرائع الناطق من نبع الحي العليل الشفاف العسيل متل النسيم العليل يلي بدغدغ بكل أنحاء الفكر
يسلم تمك يا غالي سلام
كلمات روعة بما فيها من حب وشجن
ولغة قوية
نريد المزيد
نريد ان نرى عملاق الاحساس ناظم قصيدة عذرا ونشر صورته ان امكن كما ونطلب المزيد من الاحساس النقي
كفاك ابتهالا فا لذنب لايغفر
فالكبائر لاتصغر والصغائر لاتضمر فا لتظهر لك معجزة فالتظهر تدين الطهر والكفر يعتلي المنبر راهبة كنت بين ابيات اشعاري قديسة بل اكثر أغنية مزقت اوتار قيثاري نغم راقص الحبر والدفتر بحار من عينك بدأت اسفاري مبحرا في وجهك الاسمر ايا ساقيا هلا اخبرتني كيف الوردة تصبح شوكا والغصن خنجر الوردة تدمي يد ساقيها والف الف بالغصن تنحر عصفورتي من اغواها أهو شيطان الهوى أم القدر من هد أول صرح لها وراح يروي بما ظفر رواية تطرب مجلسها وراو جا د بوصف ما بهر عن فاتنة كانت فاضلة مابطن منها وما ظهر كفاك ابتهالا فالذنب لايغفر