بطاقة هويّة
قادمة من جنّة الياسمين لأعلن المحبة على أوطان البشر وأعيد المعنى للإنسان الذي ضيّع إنسانيته.. سورية الأصل، من أرض الشام نشأت وترعرعت فيها واعيش في تجوال بينها وبين الاردن بلدي الثاني، أنتمي لعائلة عريقة السمعة في سوريا.. صغيرة العمر رغم اني قمت بنشاطات واعمال كثيرة لكني بدأتها منذ نعومة اظفاري. احب كل الناس من كافة الاجناس والالوان ولا افرق بين احد وآخر الا بعمله.
معدة ومقدمة برامج وابحث عن المحطة المناسبة في مجال نشرات الاخبار لاغير، التي تضيف لي واضيف لها
ليس هدفي الظهور امام الكاميرا لكن هدفي ان يكون عملي هادف وله قيمة و معنى ورسالة..
محطاتي الوظيفية عديدة ومتعدّدة وهي بالترتيب:
عملت مذيعة في محطة القدس الاذاعية في دمشق بما يخص مشاكل الشباب.
عملت صحفية في جريدة الانباء الكويتية بما يخص قضايا المرأة .
عملت مراسلة لمحطة فضائية لمدة 4سنوات.
عملت مقدمة ومعدة لبرنامج في محطة بترا تي في الفضائية .
عملت مقدمة ومعدة في محطة فضائية بما يخص لقاءات مع فنانين مخضرمين وشارة البرنامج كانت من كلماتي والحاني .
اكتب المقالة النقدية بكافة فروعها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفنية .
نشرت شعري في العديد من المجلات والصحف العربية ولي ديوان شعر بعنوان \جمربلا رماد\ قيد الطباعة .
قام التلفزيون السوري باجراء لقائين معي الاول في برنامج نادي النوادي للاعلامي نضال زغبور
والثاني برنامج تقدمة الاعلامية ناهد عرقسوسي
وقمت باحياء امسيات شعرية في انحاء سوريا والبحرين ومصر
وندوات تربوية للجيل الصاعد ومايعتريه من تغيرات وتحديات في هذا الزمن وكيفية الوقوف ضد العولمة واستخدام النت السليم في تربية سليمة
_ قمت بدراسات ميدانية في مجال تنظيم الاسرة والتوعية للاهالي
_ زرت السجون ومشافي الامراض العقلية وقمت بكتابة مقالات عما رأيته وقمت بعمل استبيان لاسباب الجريمة
_حصلت على اجمل قصيدة في اذاعة القدس وكانت بعنوان فلسطين
_ حصلت على وسام تكريم من الشاعر الكبير كمال فوزي الشرابي بمجال الكتابة النقدية
عملت صحفية في جريدة سورية رسمية لمدة 5 سنوات
* درست علم الفلك للهواية وحب الاطلاع لا للعمل به
* اكتب الاغاني بكافة اللهجات ولي اغنية مغناه من كلماتي في عمان باللهجة اللبنانية الرائعة ، بمناسبة المئوية لتأسيس امانة عمان الكبرى
معدة ومقدمة برامج وابحث عن المحطة المناسبة في مجال نشرات الاخبار لاغير، التي تضيف لي واضيف لها
ليس هدفي الظهور امام الكاميرا لكن هدفي ان يكون عملي هادف وله قيمة و معنى ورسالة..
محطاتي الوظيفية عديدة ومتعدّدة وهي بالترتيب:
عملت مذيعة في محطة القدس الاذاعية في دمشق بما يخص مشاكل الشباب.
عملت صحفية في جريدة الانباء الكويتية بما يخص قضايا المرأة .
عملت مراسلة لمحطة فضائية لمدة 4سنوات.
عملت مقدمة ومعدة لبرنامج في محطة بترا تي في الفضائية .
عملت مقدمة ومعدة في محطة فضائية بما يخص لقاءات مع فنانين مخضرمين وشارة البرنامج كانت من كلماتي والحاني .
اكتب المقالة النقدية بكافة فروعها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفنية .
نشرت شعري في العديد من المجلات والصحف العربية ولي ديوان شعر بعنوان \جمربلا رماد\ قيد الطباعة .
قام التلفزيون السوري باجراء لقائين معي الاول في برنامج نادي النوادي للاعلامي نضال زغبور
والثاني برنامج تقدمة الاعلامية ناهد عرقسوسي
وقمت باحياء امسيات شعرية في انحاء سوريا والبحرين ومصر
وندوات تربوية للجيل الصاعد ومايعتريه من تغيرات وتحديات في هذا الزمن وكيفية الوقوف ضد العولمة واستخدام النت السليم في تربية سليمة
_ قمت بدراسات ميدانية في مجال تنظيم الاسرة والتوعية للاهالي
_ زرت السجون ومشافي الامراض العقلية وقمت بكتابة مقالات عما رأيته وقمت بعمل استبيان لاسباب الجريمة
_حصلت على اجمل قصيدة في اذاعة القدس وكانت بعنوان فلسطين
_ حصلت على وسام تكريم من الشاعر الكبير كمال فوزي الشرابي بمجال الكتابة النقدية
عملت صحفية في جريدة سورية رسمية لمدة 5 سنوات
* درست علم الفلك للهواية وحب الاطلاع لا للعمل به
* اكتب الاغاني بكافة اللهجات ولي اغنية مغناه من كلماتي في عمان باللهجة اللبنانية الرائعة ، بمناسبة المئوية لتأسيس امانة عمان الكبرى
منشورات مجلة Unknown
بتاريخ السبت, يونيو 12, 2010.
أنظر قسم
.
نرحب بآرائكم وملاحظاتكم ومساهماتكم راسلنا
أنت ِ..
ثم لا أحد
..
..
أجئ من أزقة الرماد
ألملم الدجى ..
عن الدروب
وأفتح النهار ..
للحبيب
وبين جمرتين
من هواه..
أستند
..
..
أنا الذي
من وهمه ِ
وحزنه النبيل
يرتوي
وأنت ِ
زهرة ٌ
من الحنين ِ
تتقد
..
..
أدوس
في دفاتر الذهول
فينجلي غبار المستحيل...
والسيف
يستعد
لسانه يذوق من دمي
يهيئ الكؤوس
والأنخاب
للقتيل..
فأسرج المسافة
التي كسرتها ...
وابتعد
..
.. وعندما أراك ِ
يا أميرتي الصغيرة
تمشين
في دموعك الأميرة
أسل روحي
الشقية الظنون
.. ضمادة ..
وارتق الجراح
والأنين
وبعدها
تنهار في تابوتها
حجارة الجسد
وأنت ِ
ثم لاأحد
.....
...
..
.
يامن لا أعرف كيف اسميها
سميتك ِ : لؤلؤة
فانكسر البحر على الشطآن
وصارت كل لآلئه
زبدا...
وبكى حسدا..
حجر المرجان
...
...
سميتك ِ : صاحبة العصمة..
فاحتشد الوجد
الوعد
الشهد
وروح الورد
وناموا في رئتيك ِ..
كنسمة
...
...
سميتك ِ :حبيبتي..
فاستعر الجمر بروحي
وصحت كل جروحي
ووافاني الحزن
ووفى القسمة
...
...
سميتك ِ : فاتحة القلب
فأورق فيه العشب
وخبأ في اسمائك ِ
..اسمه
...
...
يامن جوهرها
ماء النور..
وعنب الكوثر
يامن لا أدري كيف اسميها
سميتك : أنت ِ
ولا أكثر
....
...
..
.
سأكتب حتماً كلاماً جميلاً
يليق بعينيكِ .. لو تحضرينْ
كلاماً يليق بهمسٍ مثيرٍ
يعطّر ثغرك بالياسمين
كلاماً إليكِ ...
كلاماً ينام كطفل صغيرٍ ... بحضن يديكِ
كما تحلمين ...
كلاماً غريباً .. كعصفورِ عشقٍ
شقيّ الملامحِ .. عذب الرنين
...
كلاماً لعينيكِ ...
لم تسمعيهِ ... ولم تقرئيهِ
ولا مرَّ يوماً ببال السنين
كلاماً لعينيكِ ... لم تعرفيهِ
سأجعل سحر عيونكِ فيهِ
قصائدَ تغزو دنا العاشقين
فأنتِ الخيال الذي صاغ عمري
وصاغ الجنون الذي تعرفين
ألا تذكرين .. !؟
...
سأكتب حتماً كلاماً جميلاً ...
كلاماً رقيقاً .. كما تشتهين
فأنت القصيدة في هدب عيني
وأنت المسافة بيني ... وبيني
وعيناك أحلى مرافئ حزني
إذا غامَ قلبي
وهبَّ الحنينْ
وأنت المحال الذي أشتهيهِ ...
وأنت اليقين
وأنتِ امتداد الزمانِ ..
وأنتِِ اتساع المكانِ
وأنتِ المعاني التي لم أقلها
وفوق المعاني
فكيف أحبكِ ... دون احتراقٍ
وكيف أَمُرّ بحزن عيونكِ ... كالآخرين
...
لعينيكِ سحر انتظار القصيده
ووحيٌ كوحي الأماني البعيده
وما في غيابك ... إلا الحنينْ
أسائل عنكِ انكسار المكانِ
أفتش خلف اندثار الثواني
وأُصغي لوقع خطا العابرين
لعلّكِ أنت ..!
لعلّ حضوراً يضمّ حياتي ..
من الغيب يأتي
يحطّم صمت القصيدةِ ...
يخطو على نزف وقتي